"سلام بقلبي سلام عظيم، فربُّ السلام بقلبي مُقيم فمن قلبه معه مستقيم، يذوق على الأرض طعم النعيم" يا لها من كلمات تُـعبِّـرُعن سلام حقيقي وراسخ، وما أحوجنا في هذه الأيام إلى ذلك السلام، بل إلى رب السلام ومانحه. فبدون أن يُقيم رب السلام في قلبك سوف تبقى في اضطراب وخوف عظيمين، فإن سلام الله هو السلام الذي يُريح القلب ويغمره. إنه سلام ليس مبني على الظروف ولا على أشخاص، بل على التبرير الذي نلناه بشخص وفداء يسوع كما هو مكتوب: "فإذ قد تبررنا بالإيمان فلنا سلام مع الله بربنا يسوع المسيح" (رومية 1:5) |
|
فيديو >